اننا و منذ اليوم الاول بدأنا هذا الجروب كنا نعلم جيدا من هم اصدقائنا و من هم اعدائنا
و كنا نعلم خطورة دعوتنا و تحدياتها و الكفر و الصلف التي ستلاقيه
و انهم سيقولون علينا خنازير و عملاء و اباحيون و خونه و صهاينة و قوادين و خواجات و سيطلقون علينا جميع اللعنات و الصفات القبيحه التي هي لا تليق الا بامثالهم
من المجرمين و الاوغاد الذي يعادون الحق الجنسي
الذين يعادون الحق الجنسي هم اعداء للطبيعة و الانسان و حقوق الانسان
كل ذلك فقط لاننا ءاثرنا ان نكون رجال وسط محيط من انصاف الرجال
ان نكون فاعلين و سط محيط من الكسلة و المجرمين
ان نرفض و نأبي الخضوع وسط شعوب ادمنت الانقياد و الخضوع
شعوب نحارب من اجل حقوقهم في الوقت الذي هم يحاربوننا فيه من اجل ادمانهم للخضوع
ءاثرنا ان نطالب بحقوقنا وسط حفنة من المعاتيه و المتخلفين الذين يحاربون ضد حقوقهم و حريتهم
الذين يضربون رؤوسهم بالجدار
جدار الطبيعة قبل ان يكون اي جدار
ذلك انه العرض و الشرف
ذلك انها حدودنا
عقولنا و اجسادنا
نخوة الرجال ان نرفض الانقياد و الخضوع
لا نحارب الا من اجل نخوة الرجال
لشعوب ليسوا الا انصاف من الرجال تهتك جميع حقوقهم
دون ان يهتز لهم طرف
تنكح امهم علي مرأي و مسمع من العالم فلا يهتزون و لا يشعرون بأي شئ
تورث بلادهم تغييب حقوقهم يزدري دينهم و مقدساتهم
فلا يعبئون و لا يهتزون
شعوب يمارس ضدها اسوء انواع القهر و الاضطهاد و غسيل الرؤوس
شعوب يمارس ضدها التمييز و العنصريه في بلادها لصالح الاجانب
شعوب لا تملك اجسادها و عقولها و لا تريد
شعوب لا نخوة لها و رجوله
الشرف لديهم يرتبط باعضائهم التناسليه
الرجولة عندهم هي الشوارب الطويله
شوارب بن لادنيه للقرصنه و قطع الطريق
سنحارب الف عام
بل الف الف عام
لا لشء الا العرض و الشرف و نخوة الرجال
و سنحلق لهم شواربهم تلك التي تعتدي علي ابسط حقوقنا و حريتنا
الجمعة، 5 يونيو 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق