بلاد الرمال
قبائل الظلام
احفاد بن لادن
مستنقعات الشر
منتجعات الملوك و السلاطين
حاكمية الكهنوت
بامر الرب و مشيئة الرب و حتي قيام الساعة
باسم الرب يسفكون دماء الاختلاف
و باسم الرب يعادون الحريه
و باسم الرب يعادون الاعتقاد
و باسم الرب يجرمون الحب و الحياه و الحريه
باسم الرب يملكون عقولنا و اجسادنا
شموليتنا العتيده
يمجدون الجريمه
و قمع الاختلاف
بحد السيف
يكرهون الاختلاف
يعادون التسامي
يشمئزون من الحب و الحريه
فماذا هو بديلهم
ما هذا الذي يحترمونه
انها الدعاره
ان يذهب الرجل الي القواد او والد الفتاه و مالك السلعه كي يتفق معه علي كل شئ
و علي دفع النقود او اجورهن بحب تعبير الكهنوت
و لا يصح ان تتفق الا مع القواد
و مع القواد فقط
تلك هي الاصول
و لا يصح الا ان تدفع النقود ايضا
تلك هي الاصول
و الثمن يختلف بالطبع بحسب جودة السلعه
و جمالها و بياضها و هكذا
كلما زاد كلما غالي القواد في ثمن سلعته التي يملكها امتلاكا
و بحق الكهنوت المقدس
الرجل الذي لا يعجبه ذلك ليس برجل
و لا يعرف الاصول
و المرأه التي لا يعجبها ذلك فهي منحله و عاهره
و كيف تفعل ذلك و تتمرد علي سلطة القواد
من لا يعجبه الدعاره فهو ملعون او عاهره
او خنازير و انجاس
لا مكان لهم و لا حقوق
مثل هؤلاء الداعرين و نظرتهم تجاهنا هي تماما كقوم لوط عندما قالوا
<اخرجوا ءال لوط من قريتكم انهم اناس يتطهرون>
انها
الدعارة علي سنة الله و رسوله كما يسمونها
و الله و رسوله برئ مما يصفون
اننا هنا مجموعة من الاحرار الذين نشمئز من الدعارة
و التعامل مع القوادين و دفع الاتاوات
خلقنا الله كذلك احرارا اطهارا و انقياء
فلماذا تفرضون علينا الدعارة فرضا و قسرا؟؟
لماذا تفرضون علينا الشر و النجاسه؟؟
لا نحب الا كالعصافير الحرة المغرده
لسنا مثلكم و لن و نكون
و لن نتغير
فلماذا تكرهوننا؟؟
اتينا الي هذه الحياه بلا اية حق او حقوق
لا نملك الا لسان الشرعية و المنطق و الايمان بالله
الخميس، 21 مايو 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق