العرب حتي هذه اللحظه لم يدركوا لا هم ولا حكوماتهم انهم يواجهون اعظم حرب في التاريخ الانساني بكامله
الحرب ضد الارهاب ستكون حربا مقدسه حرب التريليون شهيد و لن تكون محدوده لا في الزمان و لا المكان لن تنتهي
انه صراع بين البداوه و التحضر بين الماضي و الحاضر بين الخرافه و العلم بين الديموقراطيه و الديكتاتوريه بين الحريه و العبوديه بين اخلاق الساده و اخلاق العبيد
ان البدوي الذي عاش في الصحراء لالفيات كامله من السنين يسترزق بالقرصنه و قطع الطريق علي القوافل
و الذي عاش يمجد زعيمه و يمجد الخضوع للزعيم الزعيم هنا هو الله و الاب و رئيس القبيله
عاش يمجد العادات و التجاليد و الاصول و العرف البدوي السائد و لم يعرف في حياته يوما شيء اسمه القانون او الدستور
و الذي عاش يمجد السرقه و الاستحلال لاموال القوافل باسم اللله و رسوله و استرقاق نسائهم باسم الله و رسوله و يحمد الله علي الغنيمه
و الذي عاش يمجد وحدته و توحده في نفس القالب الفكري نفس النسخه التي تمجد عادات و تقاليد البدو و تمجد و تخضع للزعيم و تقطع دابر اي اختلاف بوصفه مرتد عن الاسلام مهدور دمه باسم الله و رسوله و باسم العادات و التجاليد
عاش يري الله هو اله قبلي خاص به وحده دونا عن غير البدو و القراصنه
من ليس قرصانا ليس رجلا
الشرف عنده هو شرف البنيه و تمجيد زعيمه و اتباع عرف القبيله
و الرجوله عنده هي شارب طويييييل
و الدنس عنده و اللعنه و الشر و التخنس يكون في اي نوع من انواع الخروج عن عرف الجبيله و الاصول
هذا البدوي يصعب عليه ان لم يكن مستحيل اساسا ان يتفهم ان السرقه ليست بطوله و ان قطع الطريق ليس هو الواجب و ان القتل ليس رجوله و ان الشرف ليس شرف البنيه و عرف القبيله و ان الله يحتوي الجميع حتي من يرتد عن الاسلام و عن عرف الجبيله و حتي المسيحي و اليهودي و الاسرائيلي و ان حق اسرائيل في الوجود هو حق الاختلاف في الوجود
و ان الناس سواسيه و احرارا
و ان الرجوله هي الاختلاف
و ان التخنس هو العبوديه و الخضوع
الأحد، 2 مارس 2008
السبت، 1 مارس 2008
ضربات غزه هي اكثر من محرقه
يواجه الجنس العربي ما هو اكثر و اكبر من محرقه
يحتم عليه صراع البقاء ان يتنازل فجاه و بشكل كامل عن ثقافته و اسلامه و الطريقه التي يفكر بها
و ان يغدوا اكثر حريه و انفتاحا تجاه الحريه و الاخاء و المساواه
و هي كلمات لا يتفهمها العقل العربي و الادهي من ذلك انه يعاديها و يقمعها بشكل كامل و مطلق
المحرقه تواجه الارهابيين في السعوديه و مصر
و الارهابيين في العراق
والارهابيين في غزه
علينا ان نتغير و الا الاباده هي المصير
اما القبول بالاخر الذي يعيش بيننا قبل الاخر الاجنبي و الاسرائيلي و اما المحرقه
اما الحريه و الاخاء و المساواه و اما الارهاب او المحرقه
ايها العرب ان كان الله موجودا و سينصركم فلماذا انتم افقر الامم و اكثرها مرضا و بلهارسيا و انفلوانزا طيور و انتهاكا للحقوق الانسانيه بدءا من حق الانسان في الحياه الي حقه و حريته في التعبير
حتي لاني ابول علي نقسي وانا اكتب هذا الكلام خشيه ان تاخذوا علي حقي في الحياه
ممارسه فعل القتل باسم الله و رسوله و باسم العاداتو باسم خيانه الاصول
ان الارهاب و ثقافه الشر و رفض الاخر و معاداه كافه اشكال الحريه بدئا من حريه الحياه و مرورا بالحريه الجنسيه و حريه التعبير هي اس اساس الثقافه و العقل العربي المسلم
ان الاخر من حقه ان يعيش
الاخر المسيحي و الاخر الملحد و الاخر الاسرئيلي
علي حماس بان تقبل و ترتضي حق اسرائيل في الوجود و اما ان تتقبل مسئوليتها الكامله عن محرقه و اباده للشعب الفلسطيني الفقير المنهك الجائع
ان الله ليس الا وهما و خرافه لن يهبط لكي يمنع الاباده بالضبط كما انه لن يهبط لكي يعالج الفقر و البؤس
الحريه هي قدر الانسان
الحريه مسئوليه
اذا اختار البعض الارهاب فعليه ان يتحمل النتائج الطبيعيه و المنطقيه و العادله ايضا
الذي يدعوا للسخريه اكثر و ادهي ان العرب حتي الان
لم يدركوا انهم يواجهون اباده
لم يدركوا انهم يواجهون مشكله جد حقيقيه
انهم يقفون بشكل واضح و سافر و معلن و صادق و عريض ضد الحريه و الاخاء و المساوه و الحريه الجنسيه و حريه التعبير
انهم يمجدون الارهاب الحماساوي و الارهاب في العراق بوصفه المقاومه و النخوه و الشرف العربي
انهم لا يفهمون اي معني للشرف الا شرف البنيه لا ان ياكلون او يجدوا ما ينفقون
انهم يفوقون الهنود الحمر في الثبات و عدم التخلي قيد انمله عن العادات و التقاليد و الاصول
يحتم عليه صراع البقاء ان يتنازل فجاه و بشكل كامل عن ثقافته و اسلامه و الطريقه التي يفكر بها
و ان يغدوا اكثر حريه و انفتاحا تجاه الحريه و الاخاء و المساواه
و هي كلمات لا يتفهمها العقل العربي و الادهي من ذلك انه يعاديها و يقمعها بشكل كامل و مطلق
المحرقه تواجه الارهابيين في السعوديه و مصر
و الارهابيين في العراق
والارهابيين في غزه
علينا ان نتغير و الا الاباده هي المصير
اما القبول بالاخر الذي يعيش بيننا قبل الاخر الاجنبي و الاسرائيلي و اما المحرقه
اما الحريه و الاخاء و المساواه و اما الارهاب او المحرقه
ايها العرب ان كان الله موجودا و سينصركم فلماذا انتم افقر الامم و اكثرها مرضا و بلهارسيا و انفلوانزا طيور و انتهاكا للحقوق الانسانيه بدءا من حق الانسان في الحياه الي حقه و حريته في التعبير
حتي لاني ابول علي نقسي وانا اكتب هذا الكلام خشيه ان تاخذوا علي حقي في الحياه
ممارسه فعل القتل باسم الله و رسوله و باسم العاداتو باسم خيانه الاصول
ان الارهاب و ثقافه الشر و رفض الاخر و معاداه كافه اشكال الحريه بدئا من حريه الحياه و مرورا بالحريه الجنسيه و حريه التعبير هي اس اساس الثقافه و العقل العربي المسلم
ان الاخر من حقه ان يعيش
الاخر المسيحي و الاخر الملحد و الاخر الاسرئيلي
علي حماس بان تقبل و ترتضي حق اسرائيل في الوجود و اما ان تتقبل مسئوليتها الكامله عن محرقه و اباده للشعب الفلسطيني الفقير المنهك الجائع
ان الله ليس الا وهما و خرافه لن يهبط لكي يمنع الاباده بالضبط كما انه لن يهبط لكي يعالج الفقر و البؤس
الحريه هي قدر الانسان
الحريه مسئوليه
اذا اختار البعض الارهاب فعليه ان يتحمل النتائج الطبيعيه و المنطقيه و العادله ايضا
الذي يدعوا للسخريه اكثر و ادهي ان العرب حتي الان
لم يدركوا انهم يواجهون اباده
لم يدركوا انهم يواجهون مشكله جد حقيقيه
انهم يقفون بشكل واضح و سافر و معلن و صادق و عريض ضد الحريه و الاخاء و المساوه و الحريه الجنسيه و حريه التعبير
انهم يمجدون الارهاب الحماساوي و الارهاب في العراق بوصفه المقاومه و النخوه و الشرف العربي
انهم لا يفهمون اي معني للشرف الا شرف البنيه لا ان ياكلون او يجدوا ما ينفقون
انهم يفوقون الهنود الحمر في الثبات و عدم التخلي قيد انمله عن العادات و التقاليد و الاصول
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)